اشهر مواليد المنوفية
.
تقع «المنوفية» وسط الدلتا بين فرعى النيل «رشيد» و«دمياط»، تحدها محافظات «الغربية» من الشمال، و«الجيزة» من الجنوب الغربي، و«القليوبية» من الجنوب الشرقي، وتعتبر الزراعة النشاط الرئيسي بها نظراً لما تتمتع به المحافظة من أراضي خصبة.
سميت «المنوفية» بهذا الاسم، نسبة إلى مدينة منوف، وهي مدينة فرعونية قديمة كان يطلق عليها «بير نوب» أي بيت الذهب، ثم تحول اسمها إلى بانوفيس، وعقب الفتح الإسلامي لمصر قلبت الباء ميم فأصبحت «مانوفيس»، وتم اختصارها إلى منوف. وفي عام 1826، قام محمد علي بنقل العاصمة من منوف إلى شبين الكوم.
ويرصد «المصري لايت» أبرز المشاهير الذين خرجوا من رحم المنوفية، ولعبوا دور في الدولة المصرية على كافة الأصعدة، بعيدًا عن الرؤساء الذين تولوا سدت الحكم في مصر.
44- الدكتور كمال الجنزوري
رئيس وزراء مصر الأسبق قبل وبعد ثورة يناير، ولد بمركز الباجور عام 1933، وعينه الرئيس الراحل محمد أنور السادات، محافظاً لـ«الوادي الجديد» ثم «بني سويف»، وتقلد العديد من المناصب الوزارية، حيث عين وزيرًا للتخطيط عام 1982، ثم نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للتخطيط والتعاون الدولي عام 1986، إلى أن تولي رئاسة الحكومة عام 1996، لمدة 3 سنوات. وعقب ثورة يناير كلفه المجلس العسكري لرئاسة الحكومة (نوفمبر 2011 – يوليو 2012).
43- الدكتور هشام قنديل
ولد الدكتور هشام قنديل عام 1962، تخرج في كلية الهندسة، ونال درجة الماجستير في هندسة الري من جامعة يوتا عام 1988، ثم الدكتوراه من جامعة نورث كارولينا عام 1993، شغل منصب مدير مكتب وزير الري عام 1999 حتى عام 2005، وتولى وزارة الري والموارد المائية في حكومتا عصام شرف وكمال الجنزروي، ثم رئاسة الوزراء خلال حكم «الإخوان».
42- الدكتور عصام شرف
ولد بقرية مشيرف، التابعة للباجور، عام 1952، تخرج في كلية الهندسة، وأكمل دراسته العليا في هندسة الطرق وإدارتها من جامعة بيردو، عمل أستاذًا زائرًا بجامعة بيردو بواشنطن، ثم عين مدرسًا في هندسة جامعة القاهرة، شغل منصب أمين مجلس قسم الأشغال العامة في كلية الهندسة، تولى وزارة النقل في حكومة أحمد نظيف عام 2004، ثم تولى رئاسة الحكومة خلفًا لـأحمد شفيق، حتى نوفمبر 2011.
41- الدكتور محمود فوزي
لقب بـ«أبو الدبلوماسية المصرية»، و«سندباد الدبلوماسية المصرية»، ولد في 19 سبتمبر 1900، بشبرا بخوم، بمدينة قويسنا، حصل على ليسانس الحقوق عام 1923، ونال درجة الدكتوراه في القانون الدولي من روما، عمل كاتباً في القنصلية المصرية في نيويورك، ثم مأموراً للقنصلية في اليابان، ورقى إلى درجة قنصل عام 1936، ثم انتقل إلى أثينا بدرجة سكرتير ثان عام 1963، ثم قنصلاً عاماً في ليفربول بإنجلترا، وقنصلاً عاماً لمصر بالقدس، إلى أن تولى منصب وزير الخارجية في الفترة من 1952 إلى 1962 كما تولى مهام منصب رئيس مجلس الوزراء (20 أكتوبر 1970- 16 يناير 1972)، ثم عين نائبًا للسادات حتى 1974، ووافته المنية يونيو 1981.
40- الفريق أول صدقي صبحي
تولى وزارة الدفاع خلفاً للرئيس عبد الفتاح السيسي. ولد «صبحي» بمدينة منوف، عام 1955، تخرج في الكلية الحربية عام 1976، وعمل ضابطًا في سلاح المشاه. نال درجة الماجستير في العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام 1986، وحصل على زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر 2000، تولى قيادة الجيش الثالث الميداني، ثم أصبح وزيرًا للدفاع، فاز بعدد من الجوائز كنوط الخدمة الممتازة عام 2007، ونوط الواجب العسكري من الطبقة الأولى عام 2012.
39- المشير محمد عبد الغني الجمسي
رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة في حرب أكتوبر، لقب بـ«ثعلب الصحراء»، «أستاذ المدرعات»، «النحيف المخيف». ولد بقرية البتانون في 9 سبتمبر 1921، شغل منصب رئيس أركان الجيش الثاني الميداني، دفعته نكسة 1967 لتقديم استقالته، وعقب تولى السادات حكم البلاد، عينه رئيساً للمخابرات الحربية، ثم رئيساً لهيئة عمليات القوات المسلحة في حرب أكتوبر. واختاره «السادات»، ليكون رئيس الوفد المصري للتفاوض حول فض الاشتباك عام 1974، وعين وزيراً للدفاع خلفا لأحمد إسماعيل، ثم عين مستشاراً عسكرياً للسادات، وتوفي في يوليو 2003.
38- اللواء أحمد رشدي
لقب بـ«قاهر المخدرات» لدوره في حرب أساطينها إبان توليه وزارة الداخلية. من مواليد مدينة بركة السبع عام 1924، وعقب تخرجه من كلية الشرطة عمل ضابطًا بقسم شرطة روض الفرج، وتدرج في العمل إلى أن تقلد وزارة الداخلية عام 1984، قدم استقالته عقب انتفاضة الأمن المركزي، عام 1986، حيث تظاهر أكثر من 20 ألف جندي أمن مركزي في معسكر الجيزة احتجاجاً علي سوء أوضاعهم.
37- اللواء شمس بدران
ولد في 19 إبريل 1929، تخرج في الكلية الحربية عام 1948، وشارك في حرب فلسطين. وعمل مديراً لمكتب المشير عبد الحكيم عاماً ثم وزيرًا للحربية، واختاره عبد الناصر لخلافته في رئاسة الجمهورية حينما قرر التنحي عقب هزيمة 1967، وكلفه بمهام أمنية وسياسية أهمها زيارته إلى روسيا قبل العدوان الإسرائيلي على مصر.
36- اللواء أمين هويدي
ولد بقرية بجيرم بقويسنا 1940، تخرج من الكلية الحربية، انضم إلى تنظيم الضباط الأحرار وشارك في ثورة يوليو 1952، وحصل على الدكتوراه في العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان، وماجستير الصحافة والترجمة والنشر من جامعة القاهرة. تولى رئاسة المخابرات الحربية عقب هزيمة 1967، ثم عمل مستشاراً للرئيس للشؤون السياسية، ثم سفيراً لمصر في المغرب والعراق، تولى منصب وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، ثم وزارة الحربية، ورحل في عام 2009.
35- اللواء زكي بدر
ولد بقرية منشأة عصام بـ«شبين الكوم»، وتولى وزارة الداخلية عام 1986، وتعرض لمحاولة اغتيال عام 1989، واشتهر بامتلاكه لساناً حاداً استخدمه في ردع المعارضة المصرية.
34- اللواء محمد عبد الحليم موسى
ولد بقرية أم خنان، مركز قويسنا، عمل مديرًا للأمن العام، ثم محافظًا لأسيوط، وتولى وزارة الداخلية خلفًا للواء زكي بدر، واشتهر بلقب «شيخ العرب» نظراً للدور الذي لعبه في حل المشاكل بالمجالس العرفية.
33- الدكتور إسماعيل سلام
ولد في قرية زاوية رزين التابعة لمركز منوف، تخرج من كلية طب عين شمس عام 1964، ثم حصل على درجة الدكتوراه في صمامات القلب وجراحاتها من بريطانيا، وعمل أستاذاً بجامعة جلاسجو 1972، وجامعة ألاباما بالولايات المتحدة 1979، وتولى منصب وزير الصحة عام 1996.
32- المهندس سليمان متولي
ولد بقويسنا في 25 أكتوبر 1927، تخرج في كلية الهندسة جامعة القاهرة، عمل بوزارة الأشغال وشغل منصب مدير المكتب الفني لوزير المواصلات، ثم وكيل هيئة النقل النهري، ومدير عام مؤسسة النقل الداخلي، ورئيس مؤسسة الطرق والكباري، كما عين محافظًا لبني سويف ثم محافظًا للمنوفية، إلى أن تولى منصب وزير النقل والمواصلات خلال الفترة (1980-1999).
31- المهندس عبد الخالق الشناوي
ولد بكفر المصيلحة بشبين الكوم، عام 1906، تخرج في كلية الهندسة عام 1928، التحق بعد تخرجه بوزارة الأشغال العمومية، وعمل مفتشاً عاماً لري الغربية وكفر الشيخ عام 1957، ووكيلاً لوزارة الإصلاح الزراعي عام 1962، عين محافظًا للفيوم عام 1963، وتولى وزارة الري عام 1965.
30- المهندس محمد عبد الهادي راضي
ولد في قرية ساحل الجوابر، مركز الشهداء، نوفمبر 1939، حصل على بكالوريوس هندسة جامعة عين شمس 1962، وحصل على درجة الدكتوراه فى الهيدروليكا ميكانيكا الأنهار من بولندا 1977، عمل مهندساً بمحطة التجارب والبحوث بالقناطر الخيرية عام 1962، ثم مديراً للمكتب الفني لوزير الري عام 1976، ومديرا لمعهد بحوث توزيع المياه وطرق الري، ورئيس الهيئة المصرية العامة لمشروعات الصرف عام 1991، ثم تولى وزارة الأشغال العامة والموارد المائية خلال الفترة من 14 أكتوبر 1993 إلى 26 نوفمبر 1996.
29- صبري أبو علم
ولد محمد خليل أبو علم، وشهرته «صبري أبو علم»، بمدينة منوف عام 1893، عمل محامياً عقب تخرجه من كلية الحقوق، دخل مجلس النواب عام 1923، واختاره مصطفى النحاس باشا وزيرًا للعدل عام 1936، وخلال توليه الوزارة أصدر قانون استقلال القضاء في 10 يوليو 1943، وانتخب سكرتيراً عاماً للوفد، كما انتخب نقيباً للمحامين قبل وفاته بثلاثة أشهر في إبريل 1947.
28- اللواء محمد محمود نصار
لواء طبيب ومدير الخدمات الطبية بالقوات المسلحة، ولد بسروهيت، بمدينة منوف، وتولى وزارة الصحة خلال الفترة أكتوبر 1958 حتى أغسطس 1961.
27-الدكتور محمد صبري ذكي
ولد بميت برة بقويسنا، تولى وزارة الصحة خلال الفترة من يناير 1982، وحتى سبتمبر 1985.
26-المستشار الأسبق أحمد حسني
ولد ببني غريان بقويسنا، وتولى منصب وزير العدل خلال الفترة (سبتمبر 1952 – أغسطس 1961).
25- المستشار فخري عبد النبي
ولد بقرية طاليا، أشمون، وشغل منصب وزير العدل خلال الفترة (مارس 1973 – إبريل 1974).
24- المستشار أحمد سميح طلعت
ولد بقرية شنوان، بشبين الكوم، عمل قاضيًا بمحكمة قويسنا وشبين الكوم، خرج في مذبحة القضاء ثم عاد مستشارًا بمحكمة النقض، وتولى وزارة العدل، عام 1976 بوزارة ممدوح سالم الثالثة، من أحكامه الشهيرة براءة بوللى الإيطالى مستشار الملك فاروق، إلغاء محاكم أمن الدولة العليا والمحاكم الجزئية العسكرية، وأنشأ مركز الدراسات القضائية.
23-الدكتور أحمد زكي بدر
ولد بالمنوفية، وحصل على بكالوريوس هندسة كهربية جامعة عين شمس 1978، ونال الدكتوراه في هندسة الحاسبات والتحكم الآلي عام 1986، قام بالتدريس في العديد من الجامعات المصرية والعربية والفرنسية، تولى وزارة التربية والتعليم في يناير 2010 وحتى 29 يناير 2011.
22- كمال الشاذلي
برلماني سابق، ولد بالباجور عام 1934، كان رئيسًا للمجالس القومية المتخصصة وشغل منصب الأمين العام المساعد بالحزب الوطني المنحل، ونائباً في مجلس الشعب عن دائرة الباجور، وتولى منصب وزير الدولة لشؤون مجلسي الشعب والشورى عام 1993 وحتى 2005، وكان أحد أبرز قيادات نظام ما قبل ثورة يناير حتي وافته المنية في نوفمبر 2010.
21- عبدالعزيز باشا فهمى
ولد في نفس القرية التي ولد بها الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، وكان ثالث الثلاثة الذين سافروا إلى لندن لعرض مطالب المصريين على المعتمد البريطاني، تخرج في كلية الحقوق عام ١٨٩٠، وعمل في مجال المحاماة، وانتخب عضوًا بالجمعية التشريعية ثم نقيبًا للمحامين، ويعد «فهمي» أول من وضع مشروعًا للدستور المصري عام ١٩٢٠، واستقال من رئاسة محكمة الاستئناف عام ١٩٣٠.
20- فاروق الفيشاوي
ممثل سينمائي ومسرحي، ولد مدينة سيرس الليان عام 1952، حصل على ليسانس الآداب من جامعة عين شمس، ثم تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك في الكثير من الأفلام لعل أبرزها «المشبوه»، «ملف سامية شعراوي»، «القرادتي»، «ألوان السما السبعة»، «حنفي الأبهة»، «المرأة الحديدية».
كما شارك في عدد من الأعمال الدرامية منها «الحاوي»، «أدهم وزينات والثلاث بنات»، «رجل وامرأتان»، «قاتل بلا أجر»، ومن أهم أعماله المسرحية «الدخان»، «البرنسيسة»، «بداية ونهاية»، «أهلا يا بكوات».
19- سعيد صالح
ويعد أشهر نجوم الكوميديا في السينما المصرية، ولد في قرية مجريا التابعة لمركز أشمون، عام 1938، تخرج من كلية الآداب جامعة القاهرة، له سجل حافل بالأعمال الدرامية والمسرحية والسينمائية، ومن أشهر مسرحياته «العيال كبرت»، «مدرسة المشاغبين». وبلغ رصيده السينمائي ما يزيد عن 500 فيلماً، من بينها: «الشيطان يعظ»، و«المحاكمة»، «مولد يا دنيا»، «المشبوه»، «رجب فوق صفيح ساخن»، «جواز بقرار جمهورى»، «اللعب مع الكبار»، و«فقراء لكن سعداء»، كما شارك في الأعمال الدرامية من بينها «السقوط في بئر السبع»، «أحلام مؤجلة»، «رجل بلا ماضي»، وتوفي في أغسطس الماضي عن عمر يناهز الـ76 عاماً.
18- صلاح السعدني
ولد في المنوفية عام 1943، وتخرج في كلية الزراعة ثم اتجه للتمثيل، شارك في عدد كبير من الأفلام أبرزها «صراع الأحفاد»، «كراكيب»، «المحترفون»، «فوزية البرجوازية»، «الشيطان يغني»، ومن أبرز أعماله الدرامية: «حسن أرابيسك»، «القاصرات»، «ليالي الحلمية»، «الباطنية»، «أرابيسك»، «بين القصرين»، ومن أعماله المسرحية، «الملك هو الملك»، «قصة الحي الغربي»، «زهرة الصبار»، «الجيل اللي جاي».
17- توفيق الدقن
اشتهر بأداء أدوار الشر، ويعد «أحلى من الشرف مفيش» أشهر إفيهاته. ولد «الدقن» في مايو 1924، بقرية هورين، مركز بركة السبع، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وقدم ما يزيد عن 287 عملاً فنيًا. ومن أبرز أفلامه، «المجنون»، «ابن حميدو»، «سر طاقية الإخفاء»، «صراع في الميناء»، «أرض السلام»، «الناصر صلاح الدين»، «مراتي مدير عام». ومن أشهر أعماله المسرحية: «بداية ونهاية»، «سكة السلامة»، «وش السعد»، «البلدوزر»، «انتهى الدرس يا غبي»، كما قدم عددًا من الأعمال الدرامية منها «غريب في المدينة»، «ليلة سقوط غرناطة»، «الحائرة»، «مارد الجبل».
16- ممدوح عبد العليم
ممثل مصري، ولد بقرية أشمون عام 1956، تخرج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، ومثل للمرة الأولى عندما كان صغيرًا في مسلسل «الجنة والعذراء»، وشارك في عدد كبير من الأعمال الدرامية عقب تخرجه منها «الضوء الشارد»، «حب في الخريف»، «ليالي الحلمية» «السيدة الأولى»، «شط إسكندرية»، «الفريسة والصياد»، «الطارق»، «جمهورية زفتى»، ومن أبرز أفلامه: «الشجعان»، «الحب المر»،«المشاغبات والكابتن»، «سمع هس»، «بطل من ورق»، «العذراء والشعر الأبيض».
15-حاتم ذو الفقار
ولد بالمنوفية في 5 يناير 1952، تخرج في المعهد العالي للسينما، وقام بأدوار عديدة، منها «آه من شربات»، و«مسجل خطر»، و«جزيرة الشيطان»، و«الخرتيت»، و«الحناكيش»، و«بكرة أحلى من النهارده»، و«التخشيبة»، و«بناتنا في الخارج»، و«بيت القاضي»، ومن المسلسلات التي شارك فيها «فلاح في بلاط صاحبة الجلالة»، ووفاته المنية 15 فبراير 2012.
14- شفيق نور الدين
ولد بقرية بجيرم، عام 1911، بدأ مشواره الفني كملقن بالمسرح، ومن أبرز أعماله المسرحية «توت عنخ أمون»، «شقه للإيجار»، «ملك القطن»، ومن أفلامه «مراتي مدير عام» و«احترسي من الحب»، «صراع في الجبل»، «شاطئ الحب»، «بين السماء والأرض».
13- إبراهيم عيسى
كاتب وصحفي وإعلامي، ولد بقويسنا عام 1965، والتحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالباً في كلية الإعلام، أسس صحيفة الدستور ورأس تحريرها منذ تأسيسها في عام 1995 وحتى 2010، ويتولى حالياً رئاسة تحرير صحيفة «التحرير»، ويقدم برنامج «30/25» على قناة أون تي في.
وخلال مسيرته الإعلامية قدم الكثير من البرامج التليفزيونية، «الفهرس»، «الله أعلم»، «على القهوة»، «نحن هنا» «مع الصحابة» «السادة المرشحون»، أبرز مؤلفاته: «مريم التجلي الأخير»، «رجال بعد الرسول»، «تاريخ المستقبل»، «قصة حبهم»، «دم على نهد»، «مقتل الرجل الكبير»، «أشباح وطنية»، «مولانا»، نال العديد من الجوائز منها، جائزة جبران تويني 2008، وجائزة منظمة إنديكس العالمية 2011.
12- مكرم محمد أحمد
كاتب وصحفي ونقيب الصحفيين سابقًا، ولد بمدينة منوف عام 1935، تخرج من كلية الآداب قسم الفلسفة في جامعة القاهرة عام 1957. وبدأ مشواره الصحفي محرراً بصحيفة الأخبار، ثم مديراً لمكتب الأهرام في دمشق، ثم محرراً عسكرياً باليمن، ورئيساً لقسم التحقيقات بالأهرام، ثم مدير تحرير الأهرام، وفي عام 1980 شغل مكرم رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار الهلال، ورئيس مجلة المصور ونقيبًا للصحفيين عام 1989، لمدة 4 سنوات. ثم عاد إلي العمل النقابي مرة أخرى، حيث انتخب نقيباً للصحفيين عام 2007. من أبرز مؤلفاته: «الثورة في شبة الجزيرة العربية»، و«أحاديث مع الإسرائيليين».
11-حمدي قنديل
ولد بقرية كفر عليم، مدينة بركة السبع، بعد ثلاثة أعوام من دراسة الطب، قرّر أن يعمل في الصحافة، ومن ثم انضم إلي فريق تحرير مجلة «آخر ساعة»، وقدم عدداً من البرامج التليفزيونية أبرزها «رئيس التحرير» الذي تم إيقافه بعد انتقاده الصمت العربي إزاء الانتفاضة الفلسطينية 2003، وقدم «قلم رصاص» على قناة دبي، وقناة الليبية الفضائية وتم إيقافه لأسباب سياسية.
10-عبد الرحمن الشرقاوي
مؤلف مسرحي وصحفي، ولد بشبين الكوم في 10 نوفمبر 1920، تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة 1934، عمل بالمحاماة ثم انتقل للعمل الصحفي حيث عمل بمجلة الطليعة ثم الفجر، ثم صحيفة الشعب، ثم الجمهورية، شغل منصب رئيس تحرير روزاليوسف، ومن أشهر أعماله الروائية والمسرحية: «الأرض»، «مأساة جميلة»، «الشوارع الخلفية»، «الفلاح»، فاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1974، ورحل في عام 1987.
9- زهير الشايب
ولد بقرية البتانون عام 1935، حصل علي ليسانس الآداب وعمل بالتدريس ثم انتقل للعمل بالصحافة، واختير أميناً للجنة التربية بالمجلس الأعلى للثقافة. فاز بجائزة الدولة التشجيعية في ترجمة موسوعة (وصف مصر)، وحصل علي وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، من أبرز مؤلفاته مجموعة قصصية بعنوان «المطاردون»، «حكايات عن عالم الحيوان»، «السماء تمطر مطراً جافاً»، وتوفي في 3 مايو 1982.
8- شكري محمد عياد
كاتب وشاعر، من مواليد كفر شنوان، عام 1921، حصل علي ليسانس الآداب قسم لغة عربية، ونال درجة الماجستير عام 1948 ثم على الدكتوراه عام 1954، عين مدرسًا بالتربية والتعليم عام 1942 ومحررًا بالمجمع اللغوي 1945، صدر له ما يزيد عن 20 كتابًا، «الطائر الفردوس»، «سيرة ذاتية»، «العيش على الحافة»، حصل علي جائزة الدولة التقديرية عام 1988، ثم جائزة الملك فيصل العالمية في الأدب عام 1992.
7- الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي
أحد أشهر أعلام القراء في مصر، ولد بقرية شعشاع، مركز أشمون، عام 1890، حفظ القرآن على يد والده الشيخ محمود الشعشاعي في عشر سنوات. تعلم التجويد وعلوم القراءات في المسجد الأحمدي بطنطا، وقام بتأسيس فرقة لأداء التواشيح الدينية في القاهرة، وفي عام 1930 تفرغ الشعشاعي للتلاوة، ليكون بعد ذلك ثاني قارئ في الإذاعة بعد الشيخ رفعت، عُين قارئًا لمسجد السيدة نفيسة، ثم مسجد السيدة زينب عام 1939، ورحل عن عالمنا 1962 عن عمر يناهز الـ72عامًا.
6- الشيخ محمود علي البنا
ولد بقرية شبراباص، مركز شبين الكوم، 17 ديسمبر 1926، وحفظ القرآن الكريم وهو في سن الـ11، ودرس العلوم الشرعية بالجامع الأحمدي بطنطا، التحق «البنا» بالإذاعة عام 1948، واختير قارئاً لمسجد عين الحياة أواخر الأربعينيات، ثم لمسجد الإمام الرفاعي في الخمسينيات، وانتقل للقراءة بالجامع الأحمدى في طنطا عام 1959، وتوفي عام 1985.
5- أحمد عبد المعطي حجازي
شاعر وناقد، ولد عام 1935 بمدينة تلا، ويعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي المعاصر، فاز بالعديد من الجوائز، منها جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 1997، جائزة الشعر الأفريقى عام 1996، من أبرز دواوينه: «مدينة بلا قلب»، «أوراس»، «لم يبق إلا الاعتراف»، «دار العودة»، كائنات مملكة الليل»، ومن أبرز كتبه، «محمد وهؤلاء»، «عروبة مصر»، «حديث الثلاثاء»، «أحفاد شوقي».
4- الدكتور مصطفى محمود
مفكر وطبيب وأديب، ولد بشبين الكوم عام 1921، وتخرج في كلية الطب عام 1953، ألف نحو 89 كتابًا، أبرزهم «زيارة للجنة والنار»، «المؤامرة الكبرى»، «على حافة الانتحار»، «الإسلام والمعركة القادمة»، قدم نحو 400 حلقة من برنامجه التليفزيوني (العلم والإيمان)، وأسس المسجد الشهير الذي يحمل اسمه في حي المهندسين عام 1979.
3- أمين بسيوني
ولد بمركز قويسنا عام 1933، حصل على ليسانس الآداب جامعة القاهرة عام 1955، تولى منصب رئيس قطاع الإذاعة في الفترة من 6 مارس 1988 حتى 7 نوفمبر 1991، ورئيس مجلس الأمناء اتحاد الاذاعة والتليفزيون في الفترة من 8 نوفمبر 1991 وحتى 13 ديسمبر 1996.
2- عبد الواحد السيد
حارس مرمى، ولد بمركز تلا، في 3 يونيو 1977، تخرج في كلية التجارة، ظهر اسم عبدالواحد لأول مرة، عام 1997، ضمن تشكيلة نادي الزمالك، كحارس احتياطي، وأصبح الحارس الأساسي للفريق في الدوري المصري 1999، وانتقل إلى نادي المقاصة حالياً.
1- أحمد عز
أمين التنظيم بالحزب الوطني المنحل، ولد بمحافظة المنوفية، عام 1959، ويعد أشهر رجال الأعمال في مصر، صاحب مجموعة شركات عز الصناعية، فقد حرص عز على دخول السياسة، وكانت بدايته كأمين للحزب الوطني بمدينة السادات، ونجح في دخول مجلس الشعب في دورتي 2000 و2006، وتولي رئاسة لجنة الخطة والموازنة بمجلس الشعب، غير أن وضعه تغير عقب ثورة يناير، ويحاكم الآن في قضايا التربح والاستيلاء على المال العام، والإضرار العمد بما قيمته 5 مليارات جنيه، في صفقة استحواذه على شركة «الدخيلة لحديد التسليح».
ضع تعليقك :///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
.
تقع «المنوفية» وسط الدلتا بين فرعى النيل «رشيد» و«دمياط»، تحدها محافظات «الغربية» من الشمال، و«الجيزة» من الجنوب الغربي، و«القليوبية» من الجنوب الشرقي، وتعتبر الزراعة النشاط الرئيسي بها نظراً لما تتمتع به المحافظة من أراضي خصبة.
سميت «المنوفية» بهذا الاسم، نسبة إلى مدينة منوف، وهي مدينة فرعونية قديمة كان يطلق عليها «بير نوب» أي بيت الذهب، ثم تحول اسمها إلى بانوفيس، وعقب الفتح الإسلامي لمصر قلبت الباء ميم فأصبحت «مانوفيس»، وتم اختصارها إلى منوف. وفي عام 1826، قام محمد علي بنقل العاصمة من منوف إلى شبين الكوم.
ويرصد «المصري لايت» أبرز المشاهير الذين خرجوا من رحم المنوفية، ولعبوا دور في الدولة المصرية على كافة الأصعدة، بعيدًا عن الرؤساء الذين تولوا سدت الحكم في مصر.
44- الدكتور كمال الجنزوري
رئيس وزراء مصر الأسبق قبل وبعد ثورة يناير، ولد بمركز الباجور عام 1933، وعينه الرئيس الراحل محمد أنور السادات، محافظاً لـ«الوادي الجديد» ثم «بني سويف»، وتقلد العديد من المناصب الوزارية، حيث عين وزيرًا للتخطيط عام 1982، ثم نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للتخطيط والتعاون الدولي عام 1986، إلى أن تولي رئاسة الحكومة عام 1996، لمدة 3 سنوات. وعقب ثورة يناير كلفه المجلس العسكري لرئاسة الحكومة (نوفمبر 2011 – يوليو 2012).
43- الدكتور هشام قنديل
ولد الدكتور هشام قنديل عام 1962، تخرج في كلية الهندسة، ونال درجة الماجستير في هندسة الري من جامعة يوتا عام 1988، ثم الدكتوراه من جامعة نورث كارولينا عام 1993، شغل منصب مدير مكتب وزير الري عام 1999 حتى عام 2005، وتولى وزارة الري والموارد المائية في حكومتا عصام شرف وكمال الجنزروي، ثم رئاسة الوزراء خلال حكم «الإخوان».
42- الدكتور عصام شرف
ولد بقرية مشيرف، التابعة للباجور، عام 1952، تخرج في كلية الهندسة، وأكمل دراسته العليا في هندسة الطرق وإدارتها من جامعة بيردو، عمل أستاذًا زائرًا بجامعة بيردو بواشنطن، ثم عين مدرسًا في هندسة جامعة القاهرة، شغل منصب أمين مجلس قسم الأشغال العامة في كلية الهندسة، تولى وزارة النقل في حكومة أحمد نظيف عام 2004، ثم تولى رئاسة الحكومة خلفًا لـأحمد شفيق، حتى نوفمبر 2011.
41- الدكتور محمود فوزي
لقب بـ«أبو الدبلوماسية المصرية»، و«سندباد الدبلوماسية المصرية»، ولد في 19 سبتمبر 1900، بشبرا بخوم، بمدينة قويسنا، حصل على ليسانس الحقوق عام 1923، ونال درجة الدكتوراه في القانون الدولي من روما، عمل كاتباً في القنصلية المصرية في نيويورك، ثم مأموراً للقنصلية في اليابان، ورقى إلى درجة قنصل عام 1936، ثم انتقل إلى أثينا بدرجة سكرتير ثان عام 1963، ثم قنصلاً عاماً في ليفربول بإنجلترا، وقنصلاً عاماً لمصر بالقدس، إلى أن تولى منصب وزير الخارجية في الفترة من 1952 إلى 1962 كما تولى مهام منصب رئيس مجلس الوزراء (20 أكتوبر 1970- 16 يناير 1972)، ثم عين نائبًا للسادات حتى 1974، ووافته المنية يونيو 1981.
40- الفريق أول صدقي صبحي
تولى وزارة الدفاع خلفاً للرئيس عبد الفتاح السيسي. ولد «صبحي» بمدينة منوف، عام 1955، تخرج في الكلية الحربية عام 1976، وعمل ضابطًا في سلاح المشاه. نال درجة الماجستير في العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان عام 1986، وحصل على زمالة كلية الحرب العليا من أكاديمية ناصر 2000، تولى قيادة الجيش الثالث الميداني، ثم أصبح وزيرًا للدفاع، فاز بعدد من الجوائز كنوط الخدمة الممتازة عام 2007، ونوط الواجب العسكري من الطبقة الأولى عام 2012.
39- المشير محمد عبد الغني الجمسي
رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة في حرب أكتوبر، لقب بـ«ثعلب الصحراء»، «أستاذ المدرعات»، «النحيف المخيف». ولد بقرية البتانون في 9 سبتمبر 1921، شغل منصب رئيس أركان الجيش الثاني الميداني، دفعته نكسة 1967 لتقديم استقالته، وعقب تولى السادات حكم البلاد، عينه رئيساً للمخابرات الحربية، ثم رئيساً لهيئة عمليات القوات المسلحة في حرب أكتوبر. واختاره «السادات»، ليكون رئيس الوفد المصري للتفاوض حول فض الاشتباك عام 1974، وعين وزيراً للدفاع خلفا لأحمد إسماعيل، ثم عين مستشاراً عسكرياً للسادات، وتوفي في يوليو 2003.
38- اللواء أحمد رشدي
لقب بـ«قاهر المخدرات» لدوره في حرب أساطينها إبان توليه وزارة الداخلية. من مواليد مدينة بركة السبع عام 1924، وعقب تخرجه من كلية الشرطة عمل ضابطًا بقسم شرطة روض الفرج، وتدرج في العمل إلى أن تقلد وزارة الداخلية عام 1984، قدم استقالته عقب انتفاضة الأمن المركزي، عام 1986، حيث تظاهر أكثر من 20 ألف جندي أمن مركزي في معسكر الجيزة احتجاجاً علي سوء أوضاعهم.
37- اللواء شمس بدران
ولد في 19 إبريل 1929، تخرج في الكلية الحربية عام 1948، وشارك في حرب فلسطين. وعمل مديراً لمكتب المشير عبد الحكيم عاماً ثم وزيرًا للحربية، واختاره عبد الناصر لخلافته في رئاسة الجمهورية حينما قرر التنحي عقب هزيمة 1967، وكلفه بمهام أمنية وسياسية أهمها زيارته إلى روسيا قبل العدوان الإسرائيلي على مصر.
36- اللواء أمين هويدي
ولد بقرية بجيرم بقويسنا 1940، تخرج من الكلية الحربية، انضم إلى تنظيم الضباط الأحرار وشارك في ثورة يوليو 1952، وحصل على الدكتوراه في العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان، وماجستير الصحافة والترجمة والنشر من جامعة القاهرة. تولى رئاسة المخابرات الحربية عقب هزيمة 1967، ثم عمل مستشاراً للرئيس للشؤون السياسية، ثم سفيراً لمصر في المغرب والعراق، تولى منصب وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، ثم وزارة الحربية، ورحل في عام 2009.
35- اللواء زكي بدر
ولد بقرية منشأة عصام بـ«شبين الكوم»، وتولى وزارة الداخلية عام 1986، وتعرض لمحاولة اغتيال عام 1989، واشتهر بامتلاكه لساناً حاداً استخدمه في ردع المعارضة المصرية.
34- اللواء محمد عبد الحليم موسى
ولد بقرية أم خنان، مركز قويسنا، عمل مديرًا للأمن العام، ثم محافظًا لأسيوط، وتولى وزارة الداخلية خلفًا للواء زكي بدر، واشتهر بلقب «شيخ العرب» نظراً للدور الذي لعبه في حل المشاكل بالمجالس العرفية.
33- الدكتور إسماعيل سلام
ولد في قرية زاوية رزين التابعة لمركز منوف، تخرج من كلية طب عين شمس عام 1964، ثم حصل على درجة الدكتوراه في صمامات القلب وجراحاتها من بريطانيا، وعمل أستاذاً بجامعة جلاسجو 1972، وجامعة ألاباما بالولايات المتحدة 1979، وتولى منصب وزير الصحة عام 1996.
32- المهندس سليمان متولي
ولد بقويسنا في 25 أكتوبر 1927، تخرج في كلية الهندسة جامعة القاهرة، عمل بوزارة الأشغال وشغل منصب مدير المكتب الفني لوزير المواصلات، ثم وكيل هيئة النقل النهري، ومدير عام مؤسسة النقل الداخلي، ورئيس مؤسسة الطرق والكباري، كما عين محافظًا لبني سويف ثم محافظًا للمنوفية، إلى أن تولى منصب وزير النقل والمواصلات خلال الفترة (1980-1999).
31- المهندس عبد الخالق الشناوي
ولد بكفر المصيلحة بشبين الكوم، عام 1906، تخرج في كلية الهندسة عام 1928، التحق بعد تخرجه بوزارة الأشغال العمومية، وعمل مفتشاً عاماً لري الغربية وكفر الشيخ عام 1957، ووكيلاً لوزارة الإصلاح الزراعي عام 1962، عين محافظًا للفيوم عام 1963، وتولى وزارة الري عام 1965.
30- المهندس محمد عبد الهادي راضي
ولد في قرية ساحل الجوابر، مركز الشهداء، نوفمبر 1939، حصل على بكالوريوس هندسة جامعة عين شمس 1962، وحصل على درجة الدكتوراه فى الهيدروليكا ميكانيكا الأنهار من بولندا 1977، عمل مهندساً بمحطة التجارب والبحوث بالقناطر الخيرية عام 1962، ثم مديراً للمكتب الفني لوزير الري عام 1976، ومديرا لمعهد بحوث توزيع المياه وطرق الري، ورئيس الهيئة المصرية العامة لمشروعات الصرف عام 1991، ثم تولى وزارة الأشغال العامة والموارد المائية خلال الفترة من 14 أكتوبر 1993 إلى 26 نوفمبر 1996.
29- صبري أبو علم
ولد محمد خليل أبو علم، وشهرته «صبري أبو علم»، بمدينة منوف عام 1893، عمل محامياً عقب تخرجه من كلية الحقوق، دخل مجلس النواب عام 1923، واختاره مصطفى النحاس باشا وزيرًا للعدل عام 1936، وخلال توليه الوزارة أصدر قانون استقلال القضاء في 10 يوليو 1943، وانتخب سكرتيراً عاماً للوفد، كما انتخب نقيباً للمحامين قبل وفاته بثلاثة أشهر في إبريل 1947.
28- اللواء محمد محمود نصار
لواء طبيب ومدير الخدمات الطبية بالقوات المسلحة، ولد بسروهيت، بمدينة منوف، وتولى وزارة الصحة خلال الفترة أكتوبر 1958 حتى أغسطس 1961.
27-الدكتور محمد صبري ذكي
ولد بميت برة بقويسنا، تولى وزارة الصحة خلال الفترة من يناير 1982، وحتى سبتمبر 1985.
26-المستشار الأسبق أحمد حسني
ولد ببني غريان بقويسنا، وتولى منصب وزير العدل خلال الفترة (سبتمبر 1952 – أغسطس 1961).
25- المستشار فخري عبد النبي
ولد بقرية طاليا، أشمون، وشغل منصب وزير العدل خلال الفترة (مارس 1973 – إبريل 1974).
24- المستشار أحمد سميح طلعت
ولد بقرية شنوان، بشبين الكوم، عمل قاضيًا بمحكمة قويسنا وشبين الكوم، خرج في مذبحة القضاء ثم عاد مستشارًا بمحكمة النقض، وتولى وزارة العدل، عام 1976 بوزارة ممدوح سالم الثالثة، من أحكامه الشهيرة براءة بوللى الإيطالى مستشار الملك فاروق، إلغاء محاكم أمن الدولة العليا والمحاكم الجزئية العسكرية، وأنشأ مركز الدراسات القضائية.
23-الدكتور أحمد زكي بدر
ولد بالمنوفية، وحصل على بكالوريوس هندسة كهربية جامعة عين شمس 1978، ونال الدكتوراه في هندسة الحاسبات والتحكم الآلي عام 1986، قام بالتدريس في العديد من الجامعات المصرية والعربية والفرنسية، تولى وزارة التربية والتعليم في يناير 2010 وحتى 29 يناير 2011.
22- كمال الشاذلي
برلماني سابق، ولد بالباجور عام 1934، كان رئيسًا للمجالس القومية المتخصصة وشغل منصب الأمين العام المساعد بالحزب الوطني المنحل، ونائباً في مجلس الشعب عن دائرة الباجور، وتولى منصب وزير الدولة لشؤون مجلسي الشعب والشورى عام 1993 وحتى 2005، وكان أحد أبرز قيادات نظام ما قبل ثورة يناير حتي وافته المنية في نوفمبر 2010.
21- عبدالعزيز باشا فهمى
ولد في نفس القرية التي ولد بها الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، وكان ثالث الثلاثة الذين سافروا إلى لندن لعرض مطالب المصريين على المعتمد البريطاني، تخرج في كلية الحقوق عام ١٨٩٠، وعمل في مجال المحاماة، وانتخب عضوًا بالجمعية التشريعية ثم نقيبًا للمحامين، ويعد «فهمي» أول من وضع مشروعًا للدستور المصري عام ١٩٢٠، واستقال من رئاسة محكمة الاستئناف عام ١٩٣٠.
20- فاروق الفيشاوي
ممثل سينمائي ومسرحي، ولد مدينة سيرس الليان عام 1952، حصل على ليسانس الآداب من جامعة عين شمس، ثم تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك في الكثير من الأفلام لعل أبرزها «المشبوه»، «ملف سامية شعراوي»، «القرادتي»، «ألوان السما السبعة»، «حنفي الأبهة»، «المرأة الحديدية».
كما شارك في عدد من الأعمال الدرامية منها «الحاوي»، «أدهم وزينات والثلاث بنات»، «رجل وامرأتان»، «قاتل بلا أجر»، ومن أهم أعماله المسرحية «الدخان»، «البرنسيسة»، «بداية ونهاية»، «أهلا يا بكوات».
19- سعيد صالح
ويعد أشهر نجوم الكوميديا في السينما المصرية، ولد في قرية مجريا التابعة لمركز أشمون، عام 1938، تخرج من كلية الآداب جامعة القاهرة، له سجل حافل بالأعمال الدرامية والمسرحية والسينمائية، ومن أشهر مسرحياته «العيال كبرت»، «مدرسة المشاغبين». وبلغ رصيده السينمائي ما يزيد عن 500 فيلماً، من بينها: «الشيطان يعظ»، و«المحاكمة»، «مولد يا دنيا»، «المشبوه»، «رجب فوق صفيح ساخن»، «جواز بقرار جمهورى»، «اللعب مع الكبار»، و«فقراء لكن سعداء»، كما شارك في الأعمال الدرامية من بينها «السقوط في بئر السبع»، «أحلام مؤجلة»، «رجل بلا ماضي»، وتوفي في أغسطس الماضي عن عمر يناهز الـ76 عاماً.
18- صلاح السعدني
ولد في المنوفية عام 1943، وتخرج في كلية الزراعة ثم اتجه للتمثيل، شارك في عدد كبير من الأفلام أبرزها «صراع الأحفاد»، «كراكيب»، «المحترفون»، «فوزية البرجوازية»، «الشيطان يغني»، ومن أبرز أعماله الدرامية: «حسن أرابيسك»، «القاصرات»، «ليالي الحلمية»، «الباطنية»، «أرابيسك»، «بين القصرين»، ومن أعماله المسرحية، «الملك هو الملك»، «قصة الحي الغربي»، «زهرة الصبار»، «الجيل اللي جاي».
17- توفيق الدقن
اشتهر بأداء أدوار الشر، ويعد «أحلى من الشرف مفيش» أشهر إفيهاته. ولد «الدقن» في مايو 1924، بقرية هورين، مركز بركة السبع، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وقدم ما يزيد عن 287 عملاً فنيًا. ومن أبرز أفلامه، «المجنون»، «ابن حميدو»، «سر طاقية الإخفاء»، «صراع في الميناء»، «أرض السلام»، «الناصر صلاح الدين»، «مراتي مدير عام». ومن أشهر أعماله المسرحية: «بداية ونهاية»، «سكة السلامة»، «وش السعد»، «البلدوزر»، «انتهى الدرس يا غبي»، كما قدم عددًا من الأعمال الدرامية منها «غريب في المدينة»، «ليلة سقوط غرناطة»، «الحائرة»، «مارد الجبل».
16- ممدوح عبد العليم
ممثل مصري، ولد بقرية أشمون عام 1956، تخرج في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، ومثل للمرة الأولى عندما كان صغيرًا في مسلسل «الجنة والعذراء»، وشارك في عدد كبير من الأعمال الدرامية عقب تخرجه منها «الضوء الشارد»، «حب في الخريف»، «ليالي الحلمية» «السيدة الأولى»، «شط إسكندرية»، «الفريسة والصياد»، «الطارق»، «جمهورية زفتى»، ومن أبرز أفلامه: «الشجعان»، «الحب المر»،«المشاغبات والكابتن»، «سمع هس»، «بطل من ورق»، «العذراء والشعر الأبيض».
15-حاتم ذو الفقار
ولد بالمنوفية في 5 يناير 1952، تخرج في المعهد العالي للسينما، وقام بأدوار عديدة، منها «آه من شربات»، و«مسجل خطر»، و«جزيرة الشيطان»، و«الخرتيت»، و«الحناكيش»، و«بكرة أحلى من النهارده»، و«التخشيبة»، و«بناتنا في الخارج»، و«بيت القاضي»، ومن المسلسلات التي شارك فيها «فلاح في بلاط صاحبة الجلالة»، ووفاته المنية 15 فبراير 2012.
14- شفيق نور الدين
ولد بقرية بجيرم، عام 1911، بدأ مشواره الفني كملقن بالمسرح، ومن أبرز أعماله المسرحية «توت عنخ أمون»، «شقه للإيجار»، «ملك القطن»، ومن أفلامه «مراتي مدير عام» و«احترسي من الحب»، «صراع في الجبل»، «شاطئ الحب»، «بين السماء والأرض».
13- إبراهيم عيسى
كاتب وصحفي وإعلامي، ولد بقويسنا عام 1965، والتحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالباً في كلية الإعلام، أسس صحيفة الدستور ورأس تحريرها منذ تأسيسها في عام 1995 وحتى 2010، ويتولى حالياً رئاسة تحرير صحيفة «التحرير»، ويقدم برنامج «30/25» على قناة أون تي في.
وخلال مسيرته الإعلامية قدم الكثير من البرامج التليفزيونية، «الفهرس»، «الله أعلم»، «على القهوة»، «نحن هنا» «مع الصحابة» «السادة المرشحون»، أبرز مؤلفاته: «مريم التجلي الأخير»، «رجال بعد الرسول»، «تاريخ المستقبل»، «قصة حبهم»، «دم على نهد»، «مقتل الرجل الكبير»، «أشباح وطنية»، «مولانا»، نال العديد من الجوائز منها، جائزة جبران تويني 2008، وجائزة منظمة إنديكس العالمية 2011.
12- مكرم محمد أحمد
كاتب وصحفي ونقيب الصحفيين سابقًا، ولد بمدينة منوف عام 1935، تخرج من كلية الآداب قسم الفلسفة في جامعة القاهرة عام 1957. وبدأ مشواره الصحفي محرراً بصحيفة الأخبار، ثم مديراً لمكتب الأهرام في دمشق، ثم محرراً عسكرياً باليمن، ورئيساً لقسم التحقيقات بالأهرام، ثم مدير تحرير الأهرام، وفي عام 1980 شغل مكرم رئيس مجلس إدارة مؤسسة دار الهلال، ورئيس مجلة المصور ونقيبًا للصحفيين عام 1989، لمدة 4 سنوات. ثم عاد إلي العمل النقابي مرة أخرى، حيث انتخب نقيباً للصحفيين عام 2007. من أبرز مؤلفاته: «الثورة في شبة الجزيرة العربية»، و«أحاديث مع الإسرائيليين».
11-حمدي قنديل
ولد بقرية كفر عليم، مدينة بركة السبع، بعد ثلاثة أعوام من دراسة الطب، قرّر أن يعمل في الصحافة، ومن ثم انضم إلي فريق تحرير مجلة «آخر ساعة»، وقدم عدداً من البرامج التليفزيونية أبرزها «رئيس التحرير» الذي تم إيقافه بعد انتقاده الصمت العربي إزاء الانتفاضة الفلسطينية 2003، وقدم «قلم رصاص» على قناة دبي، وقناة الليبية الفضائية وتم إيقافه لأسباب سياسية.
10-عبد الرحمن الشرقاوي
مؤلف مسرحي وصحفي، ولد بشبين الكوم في 10 نوفمبر 1920، تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة 1934، عمل بالمحاماة ثم انتقل للعمل الصحفي حيث عمل بمجلة الطليعة ثم الفجر، ثم صحيفة الشعب، ثم الجمهورية، شغل منصب رئيس تحرير روزاليوسف، ومن أشهر أعماله الروائية والمسرحية: «الأرض»، «مأساة جميلة»، «الشوارع الخلفية»، «الفلاح»، فاز بجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1974، ورحل في عام 1987.
9- زهير الشايب
ولد بقرية البتانون عام 1935، حصل علي ليسانس الآداب وعمل بالتدريس ثم انتقل للعمل بالصحافة، واختير أميناً للجنة التربية بالمجلس الأعلى للثقافة. فاز بجائزة الدولة التشجيعية في ترجمة موسوعة (وصف مصر)، وحصل علي وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، من أبرز مؤلفاته مجموعة قصصية بعنوان «المطاردون»، «حكايات عن عالم الحيوان»، «السماء تمطر مطراً جافاً»، وتوفي في 3 مايو 1982.
8- شكري محمد عياد
كاتب وشاعر، من مواليد كفر شنوان، عام 1921، حصل علي ليسانس الآداب قسم لغة عربية، ونال درجة الماجستير عام 1948 ثم على الدكتوراه عام 1954، عين مدرسًا بالتربية والتعليم عام 1942 ومحررًا بالمجمع اللغوي 1945، صدر له ما يزيد عن 20 كتابًا، «الطائر الفردوس»، «سيرة ذاتية»، «العيش على الحافة»، حصل علي جائزة الدولة التقديرية عام 1988، ثم جائزة الملك فيصل العالمية في الأدب عام 1992.
7- الشيخ عبد الفتاح الشعشاعي
أحد أشهر أعلام القراء في مصر، ولد بقرية شعشاع، مركز أشمون، عام 1890، حفظ القرآن على يد والده الشيخ محمود الشعشاعي في عشر سنوات. تعلم التجويد وعلوم القراءات في المسجد الأحمدي بطنطا، وقام بتأسيس فرقة لأداء التواشيح الدينية في القاهرة، وفي عام 1930 تفرغ الشعشاعي للتلاوة، ليكون بعد ذلك ثاني قارئ في الإذاعة بعد الشيخ رفعت، عُين قارئًا لمسجد السيدة نفيسة، ثم مسجد السيدة زينب عام 1939، ورحل عن عالمنا 1962 عن عمر يناهز الـ72عامًا.
6- الشيخ محمود علي البنا
ولد بقرية شبراباص، مركز شبين الكوم، 17 ديسمبر 1926، وحفظ القرآن الكريم وهو في سن الـ11، ودرس العلوم الشرعية بالجامع الأحمدي بطنطا، التحق «البنا» بالإذاعة عام 1948، واختير قارئاً لمسجد عين الحياة أواخر الأربعينيات، ثم لمسجد الإمام الرفاعي في الخمسينيات، وانتقل للقراءة بالجامع الأحمدى في طنطا عام 1959، وتوفي عام 1985.
5- أحمد عبد المعطي حجازي
شاعر وناقد، ولد عام 1935 بمدينة تلا، ويعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي المعاصر، فاز بالعديد من الجوائز، منها جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة عام 1997، جائزة الشعر الأفريقى عام 1996، من أبرز دواوينه: «مدينة بلا قلب»، «أوراس»، «لم يبق إلا الاعتراف»، «دار العودة»، كائنات مملكة الليل»، ومن أبرز كتبه، «محمد وهؤلاء»، «عروبة مصر»، «حديث الثلاثاء»، «أحفاد شوقي».
4- الدكتور مصطفى محمود
مفكر وطبيب وأديب، ولد بشبين الكوم عام 1921، وتخرج في كلية الطب عام 1953، ألف نحو 89 كتابًا، أبرزهم «زيارة للجنة والنار»، «المؤامرة الكبرى»، «على حافة الانتحار»، «الإسلام والمعركة القادمة»، قدم نحو 400 حلقة من برنامجه التليفزيوني (العلم والإيمان)، وأسس المسجد الشهير الذي يحمل اسمه في حي المهندسين عام 1979.
3- أمين بسيوني
ولد بمركز قويسنا عام 1933، حصل على ليسانس الآداب جامعة القاهرة عام 1955، تولى منصب رئيس قطاع الإذاعة في الفترة من 6 مارس 1988 حتى 7 نوفمبر 1991، ورئيس مجلس الأمناء اتحاد الاذاعة والتليفزيون في الفترة من 8 نوفمبر 1991 وحتى 13 ديسمبر 1996.
2- عبد الواحد السيد
حارس مرمى، ولد بمركز تلا، في 3 يونيو 1977، تخرج في كلية التجارة، ظهر اسم عبدالواحد لأول مرة، عام 1997، ضمن تشكيلة نادي الزمالك، كحارس احتياطي، وأصبح الحارس الأساسي للفريق في الدوري المصري 1999، وانتقل إلى نادي المقاصة حالياً.
1- أحمد عز
أمين التنظيم بالحزب الوطني المنحل، ولد بمحافظة المنوفية، عام 1959، ويعد أشهر رجال الأعمال في مصر، صاحب مجموعة شركات عز الصناعية، فقد حرص عز على دخول السياسة، وكانت بدايته كأمين للحزب الوطني بمدينة السادات، ونجح في دخول مجلس الشعب في دورتي 2000 و2006، وتولي رئاسة لجنة الخطة والموازنة بمجلس الشعب، غير أن وضعه تغير عقب ثورة يناير، ويحاكم الآن في قضايا التربح والاستيلاء على المال العام، والإضرار العمد بما قيمته 5 مليارات جنيه، في صفقة استحواذه على شركة «الدخيلة لحديد التسليح».
ضع تعليقك :///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////