الدكتور محمد محي الدين مرشحا مستقلا لرئاسة جمهورية مصر العربية
.
محمد محي الدين من مواليد الاسكندرية 21-9-1970
حاصل علي بكالوريوس الهندسة المدنية-جامعة الاسكندرية 1992
حاصل علي بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية 1993
خدم بالقوات المسلحة و تدرج في الوظائف الي رتبة الرائد
حاصل علي ماجستير الهندسة الانشائية
حاصل علي دكتوراه الفلسفة في الهندسة الانشائية من جامعة الاسكندرية
يعمل مدرسا باحدي كليات الهندسة
متزوج و له ابنتان
ليس له انتماءات حزبية و يري ان احد مشاكل الحياة الديمقراطية في مصر في سوء حالة الاحزاب و عدم قدرتها علي توفير جماهيرية لها بالشارع بما فيها الحزب الوطني الحاكم - ومع ذلك فهو يقدر الجميع و يدعوهم للتخلص من الانانية و النفعية و العمل لتحقيق مصالح الشعب الحقيقية
لا ينتمي الي اي جماعات دينية فهو يعتقد ان كونه مسلما يعني الالتزام في اي عمل يقوم به قاصدا وجه الله الكريم ثم مصلحة هذا الوطن دون الحاجة الي انتمائه الي فصيل معين مع احترامه للجميع احزاب و جماعات.
مهموم بمشاكل الوطن و المواطنين و شغوف بالعمل السياسي الطوعي و يطرح نفسه بديلا من الشعب للوجوه المألوفة التي يعترض عليها الناس و التي يتم فرضها غالبا عليهم دون رأي او مشورة منهم.
يري ان واجبه الاول ليس الوصول الي مقعد الرئاسة بقدر ما هو حث الناس علي
المشاركة الايجابية و الفاعلة في العمل السياسي و المجتمعي ابتداء باستخارج البطاقات الانتخابية و التسجيل في كشوف الناخبين و انتهاء بالاصرار علي اداء الحق الانتخابي مهما كانت الظروف فهو الضمانة الوحيدة التي يراها لكي يؤخذ برأي الشعب في الاختيارات التي تحكم مصيره و حياته و معيشته.
يعتقد في عدم صحة دستورية التعديلات التي تمت علي الدستور المصري و التي حرمت المستقلين من حقهم الدستوري و القانوني و الانساني في ترشيح انفسهم مع انهم يشكلون الغالبية العظمي من الشعب المصري غير المتحزب بطبيعته و يري بضرورة تعديل هذه المواد بالطرق المشروعة قانونا و لن يتم ذلك بدون مشاركة شعبية حقيقية في الحياة السياسية.
يعتقد ان مصر ليست ملكا لاحد كائنا من كان ليورثها او يرثها و يطالب الشعب المصري بان يتخلي عن سلبيته السياسية التي استمرت عقود و يطالب من يقومون بدور الأوصياء علي الشعب من الساسة و الاعلام ان يكفوا عن وصايتهم لانه يراها مشبوهة و لا تحقق الا مصالح ضيقة لشريحة صغيرة جدا لا تعبر ابتداءا و لا انتهاءا عن المجتمع المصري.
يؤمن بان افراد الشعب المصري جميعهم مسلميهم و اقباطهم متساوون في الحقوق و الواجبات تحت مظلة اعتدال و سماحة الاسلام و تحت سقف الوطن الواحد الذي لم و لن يفرق بين المسلم و المسيحي الي ان تقوم الساعة.
يؤمن بوجوب تحقيق المساواة الفعلية بين ابناء الشعب المصري الواحد و ينتقد بشدة التوريث و معيار الامن الاجتماعي الذي يحدث في معظم مؤسسات الدولة بما فيها السيادية و الذي يترتب عليه حرمان من هم اجدر و افضل و امهر لمجرد انهم من طبقات فقيرة من الشعب أو لان منافسيهم هم ابناء العاملين في هذه المؤسسات.
يري ان مصر بثقلها البشري المتميز و بموقعها العبقري قادرة ان تتبوأ مكانا رائدا في عالم اليوم و يري ان الوسيلة لذلك لا تتم الا عبر طائر التقدم. و يقول ان طائر التقدم راسه الاستقرار السياسي و الدستوري و ثبات دولة المؤسسات و اما جناحاه فهما اقتصاد قوي متعدد ( صناعي - زراعي - سياحي - .......) و قوة عسكرية محترفة تحقق الردع قبل اي شيء اخر.
يري ان التقدم السياسي و العسكري و الاقتصادي و الذي سيصب لا محالة في صالح التقدم الاجتماعي للامة لن يتم الا من خلال تعليم راق و متطور يتم الاتفاق علي اسسه و منظوماته و اهدافه و وسائل تحقيق هذه الاهداف من خلال خبراء متخصصين في كل المجالات بما فيهم خبراء التعليم انفسهم و يتم حفظه من خلال نصوص دستورية لا تحتمل اللبس و لا تترك الفرصة لكل مسئول تنفيذي ان يلعب بالسياسة التعليمية كيفما يشاء.
يري أن الطاقة النووية هي حق لا لبس فيه لمصر و انه يجب التعجيل ببناء محطات الكهرباء النووية و بناء مفاعلات نووية بحثية للاغراض السلمية دون وصاية من احد علينا.
اخيرا يؤمن ايمانا يقينيا لا لبس فيه ان الله هو مالك الملك يؤتي ملكه من يشاء و ينزع ملكه ممن يشاء و يعز من يشاء و يذل من يشاء فهو وحده سبحانه و تعالي من بيده الامر و هو علي كل شيء قد
ضع تعليقك :///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
.
محمد محي الدين من مواليد الاسكندرية 21-9-1970
حاصل علي بكالوريوس الهندسة المدنية-جامعة الاسكندرية 1992
حاصل علي بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية 1993
خدم بالقوات المسلحة و تدرج في الوظائف الي رتبة الرائد
حاصل علي ماجستير الهندسة الانشائية
حاصل علي دكتوراه الفلسفة في الهندسة الانشائية من جامعة الاسكندرية
يعمل مدرسا باحدي كليات الهندسة
متزوج و له ابنتان
ليس له انتماءات حزبية و يري ان احد مشاكل الحياة الديمقراطية في مصر في سوء حالة الاحزاب و عدم قدرتها علي توفير جماهيرية لها بالشارع بما فيها الحزب الوطني الحاكم - ومع ذلك فهو يقدر الجميع و يدعوهم للتخلص من الانانية و النفعية و العمل لتحقيق مصالح الشعب الحقيقية
لا ينتمي الي اي جماعات دينية فهو يعتقد ان كونه مسلما يعني الالتزام في اي عمل يقوم به قاصدا وجه الله الكريم ثم مصلحة هذا الوطن دون الحاجة الي انتمائه الي فصيل معين مع احترامه للجميع احزاب و جماعات.
مهموم بمشاكل الوطن و المواطنين و شغوف بالعمل السياسي الطوعي و يطرح نفسه بديلا من الشعب للوجوه المألوفة التي يعترض عليها الناس و التي يتم فرضها غالبا عليهم دون رأي او مشورة منهم.
يري ان واجبه الاول ليس الوصول الي مقعد الرئاسة بقدر ما هو حث الناس علي
المشاركة الايجابية و الفاعلة في العمل السياسي و المجتمعي ابتداء باستخارج البطاقات الانتخابية و التسجيل في كشوف الناخبين و انتهاء بالاصرار علي اداء الحق الانتخابي مهما كانت الظروف فهو الضمانة الوحيدة التي يراها لكي يؤخذ برأي الشعب في الاختيارات التي تحكم مصيره و حياته و معيشته.
يعتقد في عدم صحة دستورية التعديلات التي تمت علي الدستور المصري و التي حرمت المستقلين من حقهم الدستوري و القانوني و الانساني في ترشيح انفسهم مع انهم يشكلون الغالبية العظمي من الشعب المصري غير المتحزب بطبيعته و يري بضرورة تعديل هذه المواد بالطرق المشروعة قانونا و لن يتم ذلك بدون مشاركة شعبية حقيقية في الحياة السياسية.
يعتقد ان مصر ليست ملكا لاحد كائنا من كان ليورثها او يرثها و يطالب الشعب المصري بان يتخلي عن سلبيته السياسية التي استمرت عقود و يطالب من يقومون بدور الأوصياء علي الشعب من الساسة و الاعلام ان يكفوا عن وصايتهم لانه يراها مشبوهة و لا تحقق الا مصالح ضيقة لشريحة صغيرة جدا لا تعبر ابتداءا و لا انتهاءا عن المجتمع المصري.
يؤمن بان افراد الشعب المصري جميعهم مسلميهم و اقباطهم متساوون في الحقوق و الواجبات تحت مظلة اعتدال و سماحة الاسلام و تحت سقف الوطن الواحد الذي لم و لن يفرق بين المسلم و المسيحي الي ان تقوم الساعة.
يؤمن بوجوب تحقيق المساواة الفعلية بين ابناء الشعب المصري الواحد و ينتقد بشدة التوريث و معيار الامن الاجتماعي الذي يحدث في معظم مؤسسات الدولة بما فيها السيادية و الذي يترتب عليه حرمان من هم اجدر و افضل و امهر لمجرد انهم من طبقات فقيرة من الشعب أو لان منافسيهم هم ابناء العاملين في هذه المؤسسات.
يري ان مصر بثقلها البشري المتميز و بموقعها العبقري قادرة ان تتبوأ مكانا رائدا في عالم اليوم و يري ان الوسيلة لذلك لا تتم الا عبر طائر التقدم. و يقول ان طائر التقدم راسه الاستقرار السياسي و الدستوري و ثبات دولة المؤسسات و اما جناحاه فهما اقتصاد قوي متعدد ( صناعي - زراعي - سياحي - .......) و قوة عسكرية محترفة تحقق الردع قبل اي شيء اخر.
يري ان التقدم السياسي و العسكري و الاقتصادي و الذي سيصب لا محالة في صالح التقدم الاجتماعي للامة لن يتم الا من خلال تعليم راق و متطور يتم الاتفاق علي اسسه و منظوماته و اهدافه و وسائل تحقيق هذه الاهداف من خلال خبراء متخصصين في كل المجالات بما فيهم خبراء التعليم انفسهم و يتم حفظه من خلال نصوص دستورية لا تحتمل اللبس و لا تترك الفرصة لكل مسئول تنفيذي ان يلعب بالسياسة التعليمية كيفما يشاء.
يري أن الطاقة النووية هي حق لا لبس فيه لمصر و انه يجب التعجيل ببناء محطات الكهرباء النووية و بناء مفاعلات نووية بحثية للاغراض السلمية دون وصاية من احد علينا.
اخيرا يؤمن ايمانا يقينيا لا لبس فيه ان الله هو مالك الملك يؤتي ملكه من يشاء و ينزع ملكه ممن يشاء و يعز من يشاء و يذل من يشاء فهو وحده سبحانه و تعالي من بيده الامر و هو علي كل شيء قد
ضع تعليقك :///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
الموضوع الأصلي : الدكتور محمد محي الدين مرشحا مستقلا لرئاسة جمهورية مصر العربية // المصدر : Cairo9 // الكاتب: magico