واتارية كان مستنيها
سهر ليالى يحلم بيها
غلطة ومصدق ومسك فيها
كان ممكن اوى يعديها
بس ازاى وهو نفسة فيها
وباعنى ف ثانية ماهو كان ناويها
لا تعب ولا ندم على فرقة طلع قادر عليها
حنيتلة وحبيت ارجعلة ضحك بسخرية وساق فيها
قولتلة بحبك سمع الكلمة واترىئ عليها
وفهمت ان دى كانت مسرحية وانا مجرد اراجوز فيها
والجمهزر اتبسط وسقفولها عليها
وصحابها طلعو حيوها ورفعو ايديها
وصحابى واسونى ونصحونى مفكرش فيها
مشيت وسبت اللمسرح ويارتنى حتى صعبت عليها
وصحابى ورايا بيحاول يكرهونى فيها
وازاى اكرها وانا كنت عايش ليها
ازاى انساها وانا حياتى كانت ليها
وانا لسة بحاول اقسى قلبى عيها
قلبى قالى ازاى دو انت ليها
قولتلة غصب عنى معدش ينفع اعيش ليها
قالى حاول من تانى دة انت ياما حلمت بيها
قولتلة حاولت ودموعى نزلت ومصعبتش عليها
قولها بحبك وانت ماسك اديها
مش مديانى فرصة حتى ابص ف عنيها
انساها ومتقولش متهونش عليا ماهى قدرت وهونت عليها