مادام الغيم في يدك..أبعرف ليه تهملني
.
ضع تعليقك :///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
.
●● تخيل إننا هالحين ست الصبح ! وأنا من أربع أنتظرك ! على ميعادنا كل يوم على خُبري على خُبرك ! وتخيل من هذاك الصبح إلين اليوم ! كم مرّ صبح ؟! وكم مرّ عام ؟! دخيل مرايتي يكفي ملامح انتظاري قُبح ! بربك كيف انت تنام ؟! و أنا ليلي أمنّي نفسي ب فجر وملامح شمس ! وأنا صبحي متعلق .. والعقارب واقفة ع الخمس ! و .. خمس وَ .. ست ! وشف كم عاااام .. ولاجاء بخاطِرك إني على جال انتظاري شبت ! ولا جاء بخاطِرك إني بغيابك غبت ! أحس إني غصن يابس أبي هالغيم يبلّلني وتسألني: [ حزينه ليه ؟ ] ما دام الغيم في يدّك أبعرف : [ ليه تهملني ؟!! ] وقف ردّك على اطراف العجز والتيه بعد هذا ومن جدّك تسائلني : [ أبرحل ليه ؟ ] قليّ : وش خليت منيّ ! ياللي تاركني معكْ ’ كنتْ افكر بس أشَتِتْ صورتكْ صرت ( اجمعكْ ) ( مُتعبه ) نفسي واغنيّ كيف قلبيّ " ودعكْ " كيف قلبك راح عنيّ ! كيف اشوفكْ مَ اسمعكْ ! غربه .! وش كثر هالعمر ضيـق .! وش كثر هالدنيا غربه .! يآحبيبي اللي نسيته .. لآتذكر كلمه عذبه .! ولآتحب احدن بدالي .! كل شي بالدنيا ا كذبه !! كل شي بالدنيا ا كذبه !! الله " يَا صُوتِكْ ! وأنا اسمَع هـ المطَر .. ذكرنِيْ بـ سكوتِكْ ! تعااالْ / لايفوووتِكْ شُوف الزهَر , شُوف الأغانِي والشعر , .. .. شُوف البسَاتِينْ بـ أمانِينا "يعانقهَا الشجَر" شُوف الحنان اللِي تركنِيْ ليلَة البَارِح وجَاك ! اليُوم ينسَانِيْ معاك ! عطني يدك .. اشتقتها لو تدري كيف احتجتها احتجتها وعييت اقول ! و ان قلت .. خالفني الكلام ! خايف علي من قسوتك يا قوتك ! سبع ونص ممل الوقت من دونـه طلبته طفل وقام أهداني اعيونـه وينده : توت !! قبل ايآمنا ما تـفوت ...../ تجين ننآم ؟ وأرد : ... أموووووت ؟؟ تعبتْ آنا من الأحلام تـجـي نـصحى ضيق..! اصرخ ومايسمعني غيرك يالطريق..! وين اللي بدروبك مشوا..؟ - قلي.. عساهم مانسوا..؟ -..........؟ تراني في همّي غريق.. ردّ يا طريق..! تدري بأن..صوتك مطر..؟! - يـروي ضماي.. وحتى ولو عنّي تغيب.. يبقى معاي..؟! وإني كثير..أحتاج له.. وفي كل وقت أشتاق له..؟! صوتك.. مطر.. عمري..! خبّني ! ومن جنون البرد دفيني عن جميع الناس يكفيني إنك أنت .. وبس أنت : تحبّني..! يحبني ؟ لا مايحب ؟ خلصت أنا أوراق الزهر.. ولالقيت إلا التعب..! لامايحب لامايحب علموه إني أضيق ! و الأغاني بدون صوته | جوّها خانق كئيب ! و إن سكت يسمع بحالي { خبروه .. قولوا إني من مسك خط الغياب صرت أنا والليل نسهر | نحتريه و الشتا برده حنين ، و الحنين اللي ف ضلوعي مابكى إلا عليه روحوا يمّه ، إنزعوا صمته بكمّه حاولوا تجيبون طيفه ، ع الأقل أشره عليه .. يسمع عتابي شوي يدري إني بس أبيه ! كثرَ الله خيرَ حظي منْ عرفته ’ مآتَغير ! يكبرَ بَ عيني لأنه : رغمْ جورهَ مَ تركنيَ آتذكر .. يوم كنت تقول لي : " أفدى عيونك " .. وَ استحيت وَ قلت لي : شـ الحل ويّا ذا الخجل وش يعني أحبابك فدوك ؟ طيب أنا هـ اللحظة ودي اسألك : شـ الحل إذا أحبابك نسوك ؟! وينك ابيك .. . . . . و الله ابيك .. .... احاول اكتم عبرتي .. ( لين اسألوا ربعي علييك ) ! ضاقت زوايا غرفتي ، . . . و مليت احاكي لعبتي .. و ترد" ذاك اللي رحل ": " مَ اظن له نيّه يجيك " | فمأن الحلمَ , مثل اللي زرعتهَ في عيونَ الهايمِينَ ورحتَ .. | فمأن الوحشهَ ~ اللَي من غيابكَ / تحرق ضلوعيَ " رحلتي " يا ملا عيني ! وانا باقي على ذكراك , الملم حزني بـ يديني ويبعثرني الم فرقاك , . . تراها عندي الصوره !! حزينه حيل مقهوره . . اطالعها وتبكيني , وتسألني متى ترجع ؟! و اذا اسكت ( تناديني ) واجاوبها وهي تسمع . . !! " بقايا انسان " انا بعدك , يعيش بـ داخله حزنه يموت ولا يبي غيرك { .. امانه لاتخليني . ! .. } وتمرّ [ آواخر هالشتا ] ويمرّ صوت ! فـ الشارع المطفي .. واظنّه أغنيات : تشبه حِزِن طفْلَتْك .. لا قالت : سُكوووت كلْ مايجي طاري الشتا.. " قَبْل اللي فات " ..! كنّا عن البرد انتجمع ... وسْط " كوت " وصرنا نِجَمّع من جيوبه ... ذكريات ..! تجيّ . أحبَكّ ، منُ جَديّد ! وأنظمَ منّ اللهَفةّ / قصيّد نرّجعْ آيّامْ مضتّ ، يعنّيّ منْ الأولّ نعيييدّ ! متى تجين ؟ البيت من دونك حزين .. ! وأنا حزين هذا أنا ! من يوم ما رحتي وأنا : حاجه هنا .. لاحب ولا / إكتراث .. كـأني قطعه من أثاث .. وأنا ( الحنين ) اللي ملا الدنيا سنين .. متى تجين .. ؟ أناديلك ! وكل حاجه تسولف فيك : وأبكي لك تعال وشوف وش سوى الرحيل بخاطر أحبابك .!! يطيح الدمع من عين الغياب وشح منديلك .!! بعد ماكنت منديل الغياب ودمعة أحبابك !! تبي أكثر ..! تبي تعرف إلى أي حد .. أنا بـ غيابك أتأثر ..؟! تعال و شوفني فيني .. طفولة مْن الحزن ( شبّت ) .. !! ملامحْ من فرَح زايف .. وراها .. خبت و خبت .. ! هو أنت ماصدقت ؟ من أوّل مادعيت : تموت تحضّنت السكوت ومتْ ! وش بلاك ؟ ليه متغّير وكنّ الله هداك صاير تداري شعوري .. صاير تحاول كثير انك تبّين لي غلاك !! بالله قلّي .. وش بلاك ؟! |
ضع تعليقك :///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////